س: عندما يكون الإنسان مجنباً من الحرام (كالزنا أو الإستمناء أو ..) هل يكون جسمه نجساً؟
ج: النجاسة الحاصلة بعد خروج المني من الإنسان إنما هي نجاسة حدثية يجب فيها الغسل سواء كان ذلك من الزنا أو الإستمناء أو غير ذلك من أسباب خروج المني ، وتنحصر النجاسة بالمعنى الخبثي عندئذ بالمكان الذي يتواجد فيه المني من جسد الإنسان، نعم هناك كلام بين الفقهاء في عرق الجنب من الحرام، ورأينا هو طهارته.
س: هل العرق من الحرام نجس؟
ج: ليس نجساً، لكن الأفضل ترك الصلاة في الثياب التي أصابها ذلك العرق.
س: هل عرق المجنب بالحلال نجس ؟ ومن الذي ينجس عرقه ؟
ج: عرق الجنب طاهر.
س: قرأت بعض الاشياء التي تتعلق بالجنس و عرق جسمي قليلا فهل يعتبر من عرق الجنابة و هل واجب عليي الاغتسال؟
ج: ليس ذلك من عرق الجنابة، وعرق الجنابة طاهر، ومع حصول الجنابة يجب الإغتسال منها لما يشترط له الطهارة.
الأسئلة والأجوبة