س: هل ليلة ثالث أيام العيد مناسبة للزواج؟
ج: كل الليالي مناسبة للزواج.
س: أنوي أقامة حفل زفافي قريباً، فهل يتطلب هذا معرفة الايام الصالحة للزواج؟
ج: كل الايام صالحة للزواج فقد ورد عن رسول الله (ص) أن "لاطيرة" وقال (ص): "إذا تطيرت فتوكل" ومعنى ذلك أنه لا تشاؤم في الإسلام وإن تشاءمت فتوكل على الله.
س: اريد ان تفيدوني في معرفة الليالي المناسبة للزواج؟
ج: يمكن إجراء العقد في أي وقت شاء لأنه طاعة لله ويستحب في ليلة الجمعة.
س: ماحكم صلاة ليلة الزواج؟؟ وما كيفية أدائها؟
ج: هي بأن يصلي ركعتين ويدعو الزوج بالمأثور:" اللهم بأمانتك أخذتها وبميثاقك إستحللت فرجها، اللهم أرزقني منها ولداً مباركاً سوياً ولا تجعل للشيطان فيه شركاً ولا نصيباً"، ويجوز لكل من الزوجين الإستمتاع بالآخر بما شاء ما عدا الوطء في الحيض كما أن الأحوط وجوباً حرمة الوطء دبراً، والإستمتاع بالأعضاء التناسلية جائز بأي وجه لم يكن مضراً مع الإلتفات إلى حرمة إبتلاع المني لأنه من النجاسات.
س: سماحة العلامة المرجع الديني السيد محمد فضل اللة اما بعد فاني قد عزمت على الزواج في احد الشهرين شهر رمضان المبارك او شهر شوال فما هي الليالي الصالحة للزواج حيث اني قد عقدت عقدي على الفتاة من فترة طويلة.
ج: الزفاف في شهر رمضان المبارك سيكون صعباً عليكما، إلا إذا كنتما قادرين خلال النهار من إمساك نفسكما عن الوقوع فيما يوجب بطلان الصوم، فالأفضل تأجيله إلى شهر شوال ، وحينئذ لا مانع من الزفاف في أية ليلة منه فإن كل الليالي صالحة للزواج لأنه طاعة من الطاعات.
س: ألتمس من سماحتكم إنارتي بالحكم الشرعي الحق للمسألة الملحّة الاّتية: اقترن شخصان بموجب عقد زواج دائم أصولي بتاريخ 24/اّب/2006 وفق التقويم الميلادي, ما يقابله تاريخ 30/ رجب/1427 أو 1/شعبان/1427 وفق التقويم الهجري . على فرض ثبوت قيام العقد المذكور وتمامه بتاريخ اليوم الأخير من شهر رجب - وهو من الأشهر الحرم ، فما هي الصيغة المثلى لتصحيح هذا " الخطأ " المفترض , والمحدث جهلا بالنص الشرعي؟
ج: لا حرمة في إجراء عقد الزواج في الأشهر الحرم، إنما ذلك من يكون محرماً بالعمرة أو الحج الذي يحرم عليه إجراء عقد الزواج.
س: لو سمحتم أريد أن اعرف الايام الصالحة للزواج.
ج: كل الأيام صالحة للزواج إن شاء الله وقد ورد عن الرسول (ص) أنه لا طيرة في الإسلام.
س: ماراي سماحتكم في عقد القران في الليالي الكوامل وبرج العقرب؟
ج: يجوز ذلك ولم تثبت كراهته، والزواج طاعة من طاعات الله عز وجل فيصلح في أي وقت.
الأسئلة والأجوبة