س: هل شرب الماء وقوفاً، والنوم قبل طلوع الشمس مكروه ؟
ج: النوم بين الطلوعين مكروه، ويستحب شرب الماء عن وقوف في النهار وعن قعود في الليل.

س: هل صحيح انه يجوز الأكل والشرب في المرافق الصحية " التواليت" عند التخلي أو غيره؟
ج: يجوز ذلك ولكنه مكروه.

س: هل جائز أن ننفخ على الطعام الساخن الذي في الصحن لكي نبرده ؟
ج: يجوز ذلك.

س: لدي سؤال لطالما كان يحيرني!!ولا أعلم ما علي فعله تجاه ذلك لذا فإني أستسقيكم جوابا شافيا أفراد عائلتي يتشاركون طبق الغذاء ولا أرى في ذلك مشكلة بالرغم من إني لا أشاركهم هذه العادة ربما لأني
"وسواسية الطبع" بحكم وظيفتي كطبيبة ولكن ما يجعلني أكره هذه العادة أكثر هو كون بعض الأفراد بالإصرار على استخدام يدهم التي قد استخدموها مسبقا في الأكل من الطبق الرئيسي (الرز على سبيل المثال) باستخدامها في طبق السطة أو التمر بدلا من استخدام اليد الآخرى  وهذا ما يجعل المنظر قبيحا بالنسبة لي خصوصا عندما تصبح الأطباق كلها في حالة فوضى وعندما أقوم بطرح وجهة نظري في هذا الموضوع فضلا عن ما أراه ينعتونني بالمغرورة  ولا يعجبهم كلامي بل وأصبح نكرة. ماذا علي أن أفعل ؟ وهل ذلك جائز أم ماذا ؟
ج: هو أمر جائز، والمرجع فيه هو العادات والعرف الاجتماعي، وقد نجد في بعض الروايات ما يشجع على الأكل باليد، لكن ذلك ليس أمراً حتماً، لا سيما وان الفقهاء يتسامحون في أدلة السنن، ولك أن لا تأكلي بطريقتهم، ولكن دعي معارضتهم ما داموا لا يصغون الى نصحك.

س: هل أكل اللحم نيئا (لحم البقر والغنم والدجاج والسمك) حلال؟
ج: يحل ذلك ولكنه مكروه.

س: هل صحيح أن ذكر عطش الحسين عند شرب الماء من المستحبات؟
ج: نعم، يستحب ذكر عطش الامام الحسين (ع) عند شرب الماء، كما ورد ذلك في بعض الروايات.

س: انا فتاة ابلغ من العمر 25 سنة. مشكلتي أني آكل وأكتب بيدي اليسرى. ومع أنني حاولت أن لا آكل بيساري إلا أنني لم أستطع غير ذلك. فهل ذلك حرام وهل آثم عليه؟
ج: ليس حراماً، ولا تأثمين به.

س: هل يحرم على الشخص الأعسر استخدام اليد اليسرى للأكل؟
ج: لا يحرم ذلك.

س: هل يجوز أكل اللحم غير المطبوخ(اللحم النيء)؟
ج: نعم يجوز ذلك على كراهة، وهو متعارف في بعض البلدان.

س: النفخ في الطعام الحار ما رايكم فيه ؟
ج: لا مانع منه.

س: ماهي نصائحكم شخصيا حتى يصبح الرجل السمين ضعيفاٌ؟
ج: يتبع النصائح الصحية المنطلقة من أهل الخبرة، وهناك نصيحة عامة مستفادة من الأخبار الشريفة بأن لا يأكل حتى يجوع وإذا أكل لا يشبع ويتجنب التخمة ويجعل جوفه ثلثاً للطعام وثلثاً للماء وثلثاً للهواء، وقد ورد أن المعدة بيت الداء والحمية رأس كل دواء.